The 5-Second Trick For معالم سياحية في اسطنبول
The 5-Second Trick For معالم سياحية في اسطنبول
Blog Article
ايا صوفيا يقع على أرض أول تل في اسطنبول طرف شبه الجزيرة التاريخية، ويحيط به بحر مرمرة والبوسفور والقرن الذهبي من ثلاث جهات، و يعد مكانه المرتفع فريدا حيث أن هيكل المبنى بني ثلاث مرات في نفس المكان نسبة لتجديدات العديدة التي مر بها علي مر العصور.
عن المدينة السفر أشياء للقيام بها شركة صحة الإنسان دراسة مدينة الحياة
في الواقع، هناك صورة مهيبة للعذراء، جالسة مع الطفل المسيح على حجرها في الحنية، تحدق في الآلاف الذين يدخلون المتحف.
إذا كنت تزور إسطنبول لأول مرة، فلا بد من الغمر في تاريخ المدينة القديمة والتعرف على أبرز معالمها التاريخية.
ضمت بناء آيا صوفيا الثالث الخطط الباسلانية الثلاثة التقليدية مع خطة القبة المركزية في التصميم.
حالته من كاتدرائية إلي مسجد ثم إلى متحف قبل أن يعود لكونه مسجدا مجددا في عام
يشير المرجع المكتوب بوضوح إلى أن كل كنيسة تقريبًا كان لديها نظامها الخاص من الآثار والأيقونات التي تصنع المعجزات، مما يخلق نوعًا من الشبكة المقدسة داخل كنيسة معينة.
تم إنشاء طلاء الجدران الداخلية المزخرفة عن طريق تقسيم كتل رخامية واحدة إلى قسمين والجمع بينهما من أجل خلق أشكال متناظرة.
جاء أمر السلطان أحمد ببناء المسجد بعد هزيمة ساحقة لجيوش الإمبراطورية العثمانية أمام الجبهات الفارسية و الأوستروهنجارية،
لكونه أحد أقدم وأروع المساجد في العالم ، فمن المؤكد أن المسجد الأزرق سوف يدهشك. اكتشف تراث الإمبراطورية العثمانية التي كانت عظيمة في يوم من الأيام والجانب الروحي لإسطنبول مع هذا الهيكل المذهل.
يضم المسجد مدرسة لتعليم أمور الدين و مستشفى للعجزة و المعاقين.
رحلة إلى بودروم: اكتشف سحر الساحل التركي تخيل نفسك في مدينة ساحلية خلابة، حيث الشمس تداعب المياه الزرقاء المتلألئة لبحر check here إيجه. بودروم، درة الريفييرا التركية، تغري المسافرين بسحرها اللافت وتاريخها العريق وفرصها اللامحدودة للمغامرة.
ديسيس. جميلة بقدر ما يمكن أن تخلقه الأيدي البشرية، مصممة لتخاطب الحواس المتعددة مباشرة باعتبارها "ذاكرة" حقيقية للمسيح نفسه، ذاكرة حية وكاملة إلى الأبد. يبدو أن مريم العذراء ويوحنا يتحدثان إلى المسيح وهو يتحدث معنا.
الأشكال الموجودة في هذه الفسيفساء، والتي هي غير متناسبة، تشمل مريم العذراء والطفل يسوع. على جانبي الفسيفساء ، توجد صور لقسطنطين الكبير يحمل نموذجًا للمدينة والإمبراطور جستنيان يحمل نموذجًا مسجد آيا صوفيا. أخيرًا، عند المخرج، يجد المرء زوجًا من الأبواب البرونزية، غارقة جزئيًا في الأرض، والتي يعود تاريخها إلى القرن الثاني قبل الميلاد ويعتقد أنها تم إحضارها إلى الموقع من معبد وثني.